في ما يلي (التطير
–الفأل-الاستعاذة) )
التطير :-هو التشاؤم
بما يقع من المرئيات او المسموعات او الأيام او الشهور او غيرها.
الفأل:- أن يكون
الإنسان على حال او يقصد امرا فيسمع كلمة طيبة او يرى شيئا حسنا يناسب حاله او
مقصده فيستبشر بذلك.)
الاستعاذة بالله :-
هي اللجوء إلى الله تعالى وطلب حمايته.):-
1- التشاؤم بمرئي (لو رأى غرابا فتشاءم به.)
2-التشاؤم بمسموع (من هم بأمر فسمع احد يقول لآخر يخسران فيتشاءم.)
3-أشياء يتشاءمون منها الجاهلين (الغراب –البوم – نباح الكلب –الثور
حكم الطيرة؟
حكم التطير يختلف بحسب اعتقاد صاحبه
(إن اعتقد أن الطير أو غيره مجرد سبب لجلب الخير ودفع الشر (شرك أصغر)
إن اعتقد تأثير الطيرة بنفسها دون تقدير الله (شرك أكبر) )
***
ماهو علاج الطيرة؟
1-تقوية الإيمان بقضاء الله وقدره.
2- قوة التوكل على الله سبحانه.
3- صلاة الاستخارة قبل الشروع في الأمر.
4-الاستعاذة بالله تعالى إذا عرض للمؤمن شعور بالتطير.
***
س15- ماهي كفارة الطيرة.
((اللهم لاخير إلا
خيرك ولاطير إلا طيرك ولا إله غيرك)) حفظ
***
س16 -ما لفرق بين الطيرة والفأل
الفأل
|
الطيرة
|
|
لا تخل بعقيدة الإنسان ولا تخل بعقله
|
تخل بعقيدته وعقله.
|
أثرها على العقيدة
|
ليس فيها تعلق القلب بغير الله
|
فيها تعلق القلب بغير الله
|
أثرها على القلب
|
فيها حسن الظن بالله
|
فيها سوء الظن بالله
|
توقع للشر * توقع للشر
|
توقع
للخير
|
|
يجلب السعادة إلى
النفس والقلب
|
تجلب الحزن
|
|
سبب للشجاعة
والنشاط والاجتهاد
|
سبب للخوف والكسل
|
|
عللي تحريم الطيرة.
1-لأن فيها تعلق القلب
بغير الله
2-فيها ادعاء علم الغيب
- لأنه يعتقد أن النفع
والضر بيد غير الله. 3-.
س-
ماحقيقة الطيرة المنهي عنها
الطيرة
المنهي عنها هي مايحمل الإنسان على المضي فيما أراده أو يمنعه من المضي
فيه
س-
مالبديل الشرعي للطيرة والعيافة
-استشارة العقلاء
-صلاة الاستخارة
(حفظ الدعاء)
س-اذكري
ثلاثة مساؤى التطير
1- يقدح
في عقيدة المسلم
2-يؤدي إلى
الوسوسة
س- ماهو
شرط الفأل
أن
لايكون مقصودا.
مثلي لما
يلي:-
السؤال بالله
|
أسألك بالله أن تساعدني
|
إعاذة من استعاذ بالله
|
أعوذ بالله من أذى أولادك
|
س- ماحكم
إجابة من سأل بالله؟
يستحب
س- ماحكم
إعاذة من استعاذ بالله؟
يجب
ماحكم
السؤال بالله؟
جائز
متى يكون
السؤال مكروها؟
إذا كان
فيه ضرر أو مشقه
على المسؤول بالله
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العظيم، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هَذَا الأَمْرَ ثُمَّ تُسَمِّيهِ بِعَيْنِهِ خَيْرًا لِي فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ قَالَ أَوْ فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْنِي عَنْهُ [ واصرفه عني ] وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ.»"
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العظيم، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هَذَا الأَمْرَ ثُمَّ تُسَمِّيهِ بِعَيْنِهِ خَيْرًا لِي فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ قَالَ أَوْ فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْنِي عَنْهُ [ واصرفه عني ] وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ.»"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق